تقع شمال غرب البيرة وإلى الجنوب من خربة البرج، وتطل الخربة على وادٍ يُعرف باسم خلّة الجبارة، وبالقرب منها عين ماءٍ تُسمّى عين ” شعب أبو داود” ، ومن خلال التنقيبات الاختبارية في الموقع والتي قامت بها وزارة السياحة والآثار الفلسطينية، تم اكتشاف بقايا أثريّة ومعماريّة تعود لفترات زمنيّة مختلفة، أهمها: الفترة البيزنطيّة ، وساهم
ذُكرتْ في المسوحات والخرائط البريطانية عام (1878) باسم ( Khurbet Esh-Shy) وهي تضم مصاطب أثريّة، بينما ظهرت على الخرائط البريطانيّة مرة أخرى عام (1944) باسم خربة دار عودة الله. ذكر ديفيد ليفنغستون أنّ حجر الميل الحادي عشر الرّوماني يقع في خربة الأشه.
تقع الخربة جنوب البيرة إلى الشّمال من تل النّصبة، أقيمتْ عليها كليّة التمريض، وتضم آباراً ومقابراً ومقاطعَ صخريّة، وترجع بتاريخها إلى العصر البيزنطي.
تقع الخربة شمال البيرة، وترتفع عن سطح البحر (820 م)، تضم الخربة جدراناً مبنية من حجارة منتظمة الشّكل، ومصاطب وحجر بدّ( معصرة زيتون)، علاوة على وجود أرضيّة فسيفسائيّة ، ويرجع تاريخ الموقع إلى عصور مختلفة وهي: العصر الهلنيستي، الرّوماني، البيزنطي، والعصر الإسلامي المُبَكّر.
تقع شمال البيرة، وترتفع عن سطح البحر (870م)، وتبعد عن نبع الماء (300م)، وتضم الخربة بقايا جدران، وفي الجهة الشماليّة الشرقيّة منها يوجد محجر ومدافن زُيّنتْ واجهاتها بزخارف، ويرجع تاريخ الموقع إلى عصور مختلفة، منها: العصر الحديدي الثاني، العصر الهلنيستي، الرّوماني، البيزنطي، الإسلامي المُبَكِّر، والعصور الوسطى.
تقع إلى الشّمال من مقام الشيخ شيبان، وهي عبارة عن خربة صغيرة تمتد على مساحة (1.5 دونم) فقط، وترتفع بدورها عن سطح البحر (850 م)، وتضم الخربة بقايا مبنى ومغاور مقطوعة في الصّخر، وتشير الدلائل الأثريّة إلى أنّ تاريخ الاستيطان البشري في الموقع يرجع إلى عدة حقب، وهي: الفترة الرومانيّة، البيزنطيّة، الإسلاميّة المُبكّرة، بالإضافة للعصور
تقع شمال شرق البيرة وترتفع حوالي (870م) فوق سطح البحر، وتضم الخربة نبع ماء بجواره برك لتخزين المياه، علاوة على وجود جدران ومعصرة زيتون ( بدّ)، ويعود تاريخ الموقع إلى الفترة البيزنطيّة.
تقع الخربة إلى الشرق من البيرة، وترتفع عن سطح البحر (810 م) وتمتد على مساحة (7 دونمات) ، وتضم بقايا معماريّة لمبانٍ وقبور، بالإضافة إلى مقام الشيخ شيبان، ويعود تاريخ الاستيطان البشري فيها إلى الفترات الزمنيّة التالية: الرّومانيّة، البيزنطيّة، والإسلاميّة المُبكّرة، بالإضافة للفترة العُثمانيّة، حيث تُشير الدلائل الأثريّة إلى أنّ معظم كسر الفخار على السطح
تقع إلى الشرق من البيرة، وتمتد على مساحة (3 دونمات تقريباً) ، وترتفع (870 م) فوق سطح البحر ، وتبعد عن المصدر المائي الدائم (700 م)، وتتكوّن الخربة من مصاطب وجدران وتعود بتاريخها للفترة البيزنطيّة.
تقع إلى الجنوب من البيرة، وترتفع عن سطح البحر (790 م) وتقدّر مساحتها ب(3 دونمات) ، وتبعد عن المصدر المائي (700 متر)، وتضم الخربة مصاطب وجداران ومعصرة تعود بتاريخها إلى حقب زمنية مختلفة وهي: العصر الحديدي الثاني، والعصر البيزنطي، والعصر الإسلامي المُبكّر بالإضافة إلى العصور الوسطى.