يا جماهير شعبنا الفلسطيني في كل الارض المحتلة لننهض من أجل غزة في يوم الارض يوم السبت 30/3/2024 الساعة 8:30 مساءً ترفع اعلام فلسطين
طواقم الرقابة الصحية في بلدية البيرة تكثف جولاتها الرقابية على الاسواق خلال شهر رمضان المبارك .
همسات رمضانية-الحلقة الثامنة.
البيرة: استقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس في مقر الرئاسة بالبيرة، رئيس بلدية البيرة بالانابة م. روبين الخطيب وذلك بحضور عضو المجلس البلدي نادر مصلح الطريفي و م. امنة ابو شرار قائمة باعمال مدير دائرة التخطيط. وأطلع الخطيب سيادته على اعمال البلدية ومشاريعها التطويرية الهادفة لتقديم افضل الخدمات للمواطنين، كما تقدم له بالشكر نيابة عن
تعتبر كنيسة العائلة المقدّسة من أهم البقايا المعمارية الصليبية في مدينة البيرة، وتقع الكنيسة وسط مدينة البيرة، إلى الشمال من الجامع العمري ، وجدارها الجنوبي ملاصق تماماً لجدار المسجد الشمالي. كما أطلق على الكنيسة اسم ” كنيسة القديسة ماريا الأبرشية “، وكذلك كنيسة العائلة المقدّسة أو كنيسة الافتقاد. تاريخ الكنيسة: ذُكرتْ كنيسة البيرة في أيلول
أكثر من 18 مسجداً مقاماً على أراضي مدينة البيرة، منها ما هو أثري قديم كمسجد العمري وسط البلدة القديمة ومسجد العين المقام على قناة ماء بُنيت في عهد الملكة هيلانة، وتميّز بناء بعض المساجد بالعمارة الإسلامية القديمة والبناء العُثماني، ومنها ما هو حديث بنمط معماري عصري ، وتوزّعت هذه المساجد على كافّة أحياء المدينة. من
أقيم على عين ماء ونُسِب لاحقاً إليها (جامع العين)، ويعود تاريخ بناء المسجد إلى الفترة العُثمانيّة المتأخّرة، شهد مبنى جامع العين إضافات وتوسعات على فترات زمنية مختلفة، إحداها كانت في عهد السلطان العثماني محمد رشاد الخامس الذي حكم سنة 1909، ويستدل على ذلك من النقش الموضوع على واجهة المتوضأ ، وشَهد أيضاً عمليّة توسعة حديثة
شهدت مدينة البيرة تطوراً معمارياً ونشاطاً اقتصادياً في الفترة الأيوبية، ومن أهم المعالم المعمارية في تلك الفترة المسجد الأيوبي أو المسجد العمري الذي يقع جنوب كنيسة العائلة المقدسة أو كنيسة الافتقاد. ويتكوّن المسجد العمري من غرفة واحدة أبعادها(5،5*60،7متر) ويعلو غرفة المسجد عقد ذو شكل برميلي، وفي الجهة الجنوبية منها يقع المحراب ،أمّا في الجهة الشمالية
يقع على بُعد (350م) شمال غرب مركز البيرة، ويرتفع (890م) فوق سطح البحر، ويمتد على مساحة (5) دونمات، والمعطيات الأثريّة في الموقع تُشير إلى أنّ أوّل استيطان به يعود للعصر الحجري النّحاسي، وثمّ تعاقبتْ الحضارات والعصور على الموقع، ومنها: العصر البرونزي المُبكّر والعصر البرونزي الوسيط، إضافة إلى العصر الحديدي الأوّل والثاني والعصر الفارسي والإسلامي والعصر